: تصحيح امتحان اللغة العربية شهادة التعليم المتوسط دورة جوان 2012
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
ĎẹMįĻỐVắTÒ❤❤. Admin
مزاجكي : عدد المساهمات : 832 تاريخ التسجيل : 29/03/2012 الموقع : جزائر و افتخر
موضوع: : تصحيح امتحان اللغة العربية شهادة التعليم المتوسط دورة جوان 2012 الإثنين 9 يوليو 2012 - 13:02
التصحيح الجزء الأولـــ أ – البناء الفكري : 1 – العنوان المناسب للنص: الناس و القراءة 2 – أسباب قلّة إقبال الناس على القراءة ( يكتفي التلميذ بذكر سببين اثنين فقط ) - فراغ الأنفس - ضحالة الأذهان - الاشتغال بطلب الرزق 3 – صنفا القراء ( يكتفي التلميذ ببيان صفتين لكل منهما ) - قراء لا يستفيدون من القراءة من الفراغ والفكهين من صفاتهم : تقليب الصفحات ، تكديس الكتب ، استعمال الكتب للزينة والتأثيث . - قراء يستفيدون من القراءة وهم المستحقون من صفاتهم : يغتنون بالمطالعة وبها يشبعون ويأمنون ، ولأجلها يضحون . 4 – مرادف المتعب هو : المضني مرادف تجميع هو : تكديس 5 – ضد يضيق هو : يتسع وضد الإحجام هو : الإقبال ب – البناء الفني : 1 – استخراج طباق من الفقرة الأولى : محبّ وكاره أو محب ولا يحبون 2 – نوع الصورة البيانية في اصطياد الكتّاب هو استعارة مكنية . ج – البناء اللغوي : 1 – إعراب ما تحته خطّ : - نفحة : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره - أغنياء : خبر كانوا منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . 2 – محل ما بين قوسين من الإعراب : - ( لا يحبون) : جملة فعلية في محل رفع خبر المبتدأ أكثر . - ( وسلالهم ملأى بالثمار ) : جملة اسمية في محل نصب حال 3 – استخراج أسلوب الإغراء : القراءة القراءة . بيان نوعه : مكرر الجزء الثاني – بعد إجراء التقويم اللازم لاحظ أستاذ اللغة العربية ضعفا كبيرا في التعبير لدى طلابه في قسم السنة الرابعة متوسط ، وبعد أن تأكد أن ذلك الضعف يعود في الأساس إلى قلة اهتمام طلابه بالمطالعة ، شرع يعالج هذه المشكلة ، وأسرع يقنعهم بأهميتها فقال أن أهمية القراءة لا يختلف حولها اثنان ، ويكفيني لبيان أهميتها أن أول آية نزلت من القرآن على الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام هي قوله تعالى : " اقرأ باسم ربك … " كما نبههم إلى أنه لا سبيل إلى الوصول إلى العلم الغزير ، والفكر المنير إلا بكثرة القراءة ، وأوضح لهم أن المطالعة تنمي القدرات ، وتفتح الذهن ، وتصقل اللسان ، وتزودنا بما شهده الدهر من أحداث وخبرات ، لتساعدنا على خوض غمار الحياة . ثم خاطبهم بأن الكتاب يا أبنائي صديق وفيّ لا ينظر غلى صورتك وإلى مالك كما يفعل الناس الآن ، بل هو كما قال الشاعر : خليلي كتابي لا يَعافُ وصاليا * وإن قلّ لي مالٌ، وولّى جماليا وهو أيضا مصدر العطاء بلا مقابل ، حيث قال الشاعر في بيت آخر :
كتابي بحر لا يغيض عطاؤه * يفيض عليّ المال إن غاضَ ماليا